نظرتي للحياة  مُلؤها التفاؤل والسعادة، على الرغم من أن الحياة تعجُ بالسلبيات فانني لاازال انظر اليها نظرة إيجابية .
تعلمتُ  أن أعيش كل يوم بيومه، فالحزن والفرح والشدة والرخاء هي حال هذه الدنيا منذ  أن خلق الله الخليقه.
فلا بد لليل أن يأتي من بعدهِ شروق ولابد لِلَهمِ أن يزول مهما طال الأمد فثقتي بربِ الناس أعظم من أن أكون طالباً للناسِ باحثاً عن سعادتي بينهم .
فالسعادة الحقيقية ليست كثرة المالِ ولا الجاه ولا الاولاد وانما السعادة الحقيقيه هي تلك السعادة النابعه من اعماق الشخص تلك السعادة التي افتقدتها فترة من الزمن. فأنا  انسانة متفائلة ،أطمح لكي أكون ناجحة ومؤثرة على من حولها، احب التعلم والقراءة أشعر إنهما وطني وأنتمي لهما كثيراً و لدرجة انني لا استطيع ان أجلس دون ان يكون عندي أهداف تعليمية .أطمح  أن اكون إنسانة متميزة وممتازة في جميع مجالات حياتي وهذا كان احد اهداف منذ مراحل مبكرة من حياتي ،أنا انسانة تحب المساعدة والمعاونة لمن حولي . احب ان احقق اهدافي وحتى وان راها الاخرون مستحيلة وهذا ما اقدره في شخصيتي واعتز به الثقة بنفسي وباهدافي وانني قادرة على تحقيق المستحيل .